أنا كده ومفيش غير كده عندي
فحسبي أن أبوح لوجه البوح لا أكثر
الخميس، ٢٤ يوليو ٢٠٠٨
حدث سرا
لااتذكر شيئا من الامس
هل كنت أبكي ..ام اطارد الفراشات في الحديقة
ولكني اتيقن انه حدث بالفعل
حدث سرا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق