أنا كده ومفيش غير كده عندي
فحسبي أن أبوح لوجه البوح لا أكثر
الأربعاء، ٦ أغسطس ٢٠٠٨
فقط شعرت باني اريد ان افعل ذلك وبقوة
ليس لدي اسباب
ولن اقيم قراري ..فقط اتخذته
وانا اغمض عيني حتي لااري اشياء كثير تسقط ...لم عد ابالي بسقوطها
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق