أنا كده ومفيش غير كده عندي
فحسبي أن أبوح لوجه البوح لا أكثر
الخميس، ٢٥ سبتمبر ٢٠٠٨
لماذا ؟
وخلفت هذه الصديقة هنا عند سور الحديقة ..علي مقعد من بكاء
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق