الخميس، ٢٣ أكتوبر ٢٠٠٨

واصطفاني الصمت لأكون رهانه الأخير !!!


مالذي بوسعي أن أقوله

سوي أن الاعداء كانوا أكثر عدلا


لو كنتُ أعلمُ

إلى أيِّ خرابٍ ستقودُنا الطُّرُقُ

لما قَطَعْتُها

لَقَطَعْتُ قبلَ أعناقِها شراييني

سوزان علوان