أنا كده ومفيش غير كده عندي
فحسبي أن أبوح لوجه البوح لا أكثر
الأحد، ٢٨ ديسمبر ٢٠٠٨
:(
وتبقي استحالة التفاعل مع المصائب اذا مااتتني متتالية وبقسوة
تنتهكني وتصدمني لدرجة تجعلني فيها
خارج نطاق الالم
خارج نطاق التفكير
خارج نطاق الخدمة
خارج نطاق العالم
هناك تعليق واحد:
صفا سارة
يقول...
ويبقى الامل ان تكونى اقوى من هذة المصائب :)
٣٠ ديسمبر ٢٠٠٨ في ٤:٢٠ م
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
هناك تعليق واحد:
ويبقى الامل ان تكونى اقوى من هذة المصائب :)
إرسال تعليق