تصرفاتها تشي بعفوية شديدة
ربما كان سلاحها الوحيد هو التلقائية
اليوم هي مخطئة ولكن كعادتها لا تملك سوي السير فوق خطوط عفويتها بدقة
ذهبت اليه واخبرته في بساطة شديدة حيثيات خطأها
ثم نطقت بعفوية ساحرة "مكانش قصدي والله"
لم تدر هي خطورة خطأها
ولم يدر هو كيف له ان يعاقب تلك الروح التي لاتملك سوي البراءة
ابتسم لها بعد لحظة صراع نفسي خاطفة قرر علي اثرها ان يسامحها
ثم نطق بصوت رقيق ممكن متعمليش كدة تاني؟