الثلاثاء، ٢٥ ربيع الآخر ١٤٣٠ هـ

ولم يدر هو كيف له ان يعاقبها؟!

تصرفاتها تشي بعفوية شديدة
ربما كان سلاحها الوحيد هو التلقائية
اليوم هي مخطئة ولكن كعادتها لا تملك سوي السير فوق خطوط عفويتها بدقة
ذهبت اليه واخبرته في بساطة شديدة حيثيات خطأها
ثم نطقت بعفوية ساحرة "مكانش قصدي والله"
لم تدر هي خطورة خطأها
ولم يدر هو كيف له ان يعاقب تلك الروح التي لاتملك سوي البراءة
ابتسم لها بعد لحظة صراع نفسي خاطفة قرر علي اثرها ان يسامحها
ثم نطق بصوت رقيق ممكن متعمليش كدة تاني؟

هناك ٦ تعليقات:

Che Ahmad يقول...

اعشق تنقلك بين الكلمات وقفزك علي الحروف بخفة لا تقارن

حقيقة هو لا يملك اي خيارات
فماذا يسعه ان يقول

Unknown يقول...

اه

ممكن

جميل

انا ديما بلاقى نفسى بعمل كده

Che Ahmad يقول...

التدوينة دي من اجمل ما قرأت منذ زمن
بعشقهاااااااااااااااااااا فعلا

مُصْعَب إِبْرَاهِيم يقول...

جامدة جدا..

مجرد مدونة يقول...

انا بصراحة منبهر من قدرتك العجيبة على الاختصار!!

غير معرف يقول...

-مكنش قصدي والله
-ممكن ماتعمليش كدة تاني

مين الاطفال دول ؟
:)