أنا كده ومفيش غير كده عندي
فحسبي أن أبوح لوجه البوح لا أكثر
الخميس، ١٥ شعبان ١٤٣٠ هـ
احبهم ولكن ...
حقا لايستحقون سوي الذهاب للجحيم
اللعنة عليهم وعلي كل تفاصيلهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق