أنا كده ومفيش غير كده عندي
فحسبي أن أبوح لوجه البوح لا أكثر
الخميس، ٦ أغسطس ٢٠٠٩
احبهم ولكن ...
حقا لايستحقون سوي الذهاب للجحيم
اللعنة عليهم وعلي كل تفاصيلهم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق