الجمعة، ١٨ ذو القعدة ١٤٣٠ هـ

في فضيلة مفارقة الاحباب

ربما كانت قسوة من القدر ان تفارق من تحب

ولكنها احيانا تكون قسوة في باطنها رحمة

لن اعدك بالاستفاضة في شرح الامر

فالمفارقة كانت منذ قليل والامر مازال محط الاختبار

ولربما عدت غدا لاكسر قيد الفراق

ولكن ينبغي لي ان اكون غيري

حتي استطيع عمل المستحيل علي نفسي وكسر ذلك القيد المزعوم

ليكن ..اعدك ان عاد غيري الذي من المفترض له ان يكون سيعلمك فضيلة مفارقة الاحباب وسيرشدك الي خطوات تسيرها كي تقدر علي كسر قيد الفراق

هناك ٣ تعليقات:

الحلم العربي يقول...

و اه من تلك الفضيلة التى نحاول فيها ان نسمو عن طبيعة البشر لكي نعود بعد قليل لنكتشف اننا لازلنا بشرا

اميرة هشام يقول...

لازلنا وسنبقي دائما بشرا ياعزيزتي

ولكن لا بأس من المحاولة

فلكل قاعدة شواذ ولربما نجحنا

غير معرف يقول...

اللهم أحسن خلقي كما أحسنت خلقي