أنا كده ومفيش غير كده عندي
فحسبي أن أبوح لوجه البوح لا أكثر
الاثنين، ٢١ يونيو ٢٠١٠
قدر
وكأن كل المرافئ اختفت
ولم يبق لي سوي السباحة في اللاتجاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق