أنا كده ومفيش غير كده عندي
فحسبي أن أبوح لوجه البوح لا أكثر
الاثنين، ٩ رجب ١٤٣١ هـ
قدر
وكأن كل المرافئ اختفت
ولم يبق لي سوي السباحة في اللاتجاه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق