الأحد، ٢٩ رجب ١٤٢٨ هـ

لماذا نسائل هذا الطريق الي اي مصير يسير بنا


حدثوني عنه كيف كان فلقد نسيته منذ زمن


ام تراني قابلته كثيرا وهما يطرق بابي


فلما أتي حقيقة لم ادركه


حدثوني عنه ....


فلقد حاولت منطقته فلم افلح



هل اصدق قولكم بانه لايتبع القوانين ولايعترف بالمنطق؟؟؟!!!!


ولماذا السؤال عن نهاية الطريق؟
ولماذا السباق الدائم مع الاحداث وتوقع كيف ستكون من قبل ان تكون؟
اريد الصبر كي احيا
فاستعجال الاشياء ينهيها قبل بدايتها

هناك ٦ تعليقات:

غير معرف يقول...

كفوا عن منطقة الأشياء .. دعوها تكن كما أرادت !

___________________________________

غير معرف يقول...

مش فاهم!!
احمد مجبر يعلق

علوة يقول...

أخشى القول أن
لا شئ يحتاج المنطق .. سوى المنطق
وأحيانا عبور الطريق
لا تدعي هذا المنطق يأخذك في طريقه
فهو نفسه لا يعلم أين يذهب .. أحيانا
مدونة مميزة .. ويل دن

horas يقول...

انا اول مرة اجى هنا
بس اكيد مش هتكون الاخيرة
العجيب انى كنت بفكر في موضوع استعجال الامور
والتفكير في الغد
والتخطيط والعصبية وحرق الدم
على مقادير واحداث لايد لنا فيها
ولكنك عبرتى عنها بفلسفه عاليه
تحياتى

sohier يقول...

انا بقيت اخاف عليكى يا بت إنت

إنت بتقعودى مع ميين؟ إيه الفلسفه القويه دى فيين أيام بيين شطيين و ميه عشقتكم عينيا؟
لالالالالالا انا عايزه أمبره الشعبييييه
:))))

dead man يقول...

الأستعجال ينهي الأشياء قبل بدايتها

حقا وصدقا