أنا كده ومفيش غير كده عندي
فحسبي أن أبوح لوجه البوح لا أكثر
الجمعة، ١٤ ديسمبر ٢٠٠٧
كانت هنا في انتظار ما لا يأتي
تنازلت عن احلامها البسيطة
لم يعد يعنيها الوصول لنقطة التقاء مع ابيها
لم تعد تنتظر نجاح
وتخلت عن الذهاب هناك
الآن فقط قررت الرحيل عن اوهامها
والكف عن انتظار ما لا يأتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق