أنا كده ومفيش غير كده عندي
فحسبي أن أبوح لوجه البوح لا أكثر
السبت، ١٩ يناير ٢٠٠٨
الليلة الاخيرة
غدا هو معاد اداركها للحقائق
تلك التي تراها منذ زمن بعيد ولكنها ترفض الاعتراف بها
كانت تلتمس الاعذار لنفسها لانها حقائق مميتة
ولكن حان الوقت
درافت تدوينة لم تكتمل لاسباب لم اعرفها بعد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق