أنا كده ومفيش غير كده عندي
فحسبي أن أبوح لوجه البوح لا أكثر
الاثنين، ٢١ يناير ٢٠٠٨
وصاعدا نحو السماء ...هناك مملكتي
وصاعدا نحو التئام الحلم
تنكمش المقاعد تحت أشجاري وظلك
يختفي المتسلقون علي جراحك كالذباب الموسمي
ويختفي المتفرجون علي جراحك
فاذكريني قبل ان انسي
محمود درويش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق