في البدء كانت الملحوظة : عندما تقرر ان تعيش حياتك بانتقام لاتختار شريكا لك
بالامس كان يوم نموذجي من ايام حياتي الانتقامية
كان الاختلاف الوحيد اني اخترت ليه شريكا او بمعني ادق ضحية
كل يوم اغادر عملي في ساعة متأخرة ..لأسير في الشارع وسط الرياح الباردة
واشتري شيئا لأكله لا اتذكر ماهو
ولكن عندما ينفذ مابيدي من طعام تبلله الدموع عادة
واتذكر اني اسير منذ مدة طويلة
التفت لاستقل اي ميكروباص يعود بي الي البيت
ادخل في هدوء..لا اكلم احد
اقرر الاستحمام بمياة باردة لااحس برودتها علي جسمي
ادخل لانام في هدوء..اتعمد نسيان الغطاء
بالامس كان يوم نموذجي من ايام حياتي الانتقامية
كان الاختلاف الوحيد اني اخترت ليه شريكا او بمعني ادق ضحية
كل يوم اغادر عملي في ساعة متأخرة ..لأسير في الشارع وسط الرياح الباردة
واشتري شيئا لأكله لا اتذكر ماهو
ولكن عندما ينفذ مابيدي من طعام تبلله الدموع عادة
واتذكر اني اسير منذ مدة طويلة
التفت لاستقل اي ميكروباص يعود بي الي البيت
ادخل في هدوء..لا اكلم احد
اقرر الاستحمام بمياة باردة لااحس برودتها علي جسمي
ادخل لانام في هدوء..اتعمد نسيان الغطاء
ليرتعش جسدي من البرودة ويجهز علي ماتبقي مني من طاقة
اصحو لااذكر شيئا من طقوسي الانتقامية التي امارسها علي نفسي
وعلي هامش الحياة ولاقناع نفسي باني لست شخص وحيد لدرجة الخواء
اجيد الاهتمام بشئون الاخرين وتذكر تفاصيلهم ..اما تفاصيلي انا فلا اهمية لها
هناك ٣ تعليقات:
أبكي لو ف عيني دموع
اممم
التعليق ملوش علاقة بالتدوينة
بس من منطلق انه في عهد اميرة هشام لم يقصف قلم
قول اللي انت عايزه بس ابقي سيب اسمك
ولكن عندما ينفذ مابيدي من طعام تبلله الدموع عادة
قتلتني هذه الجملة يا أميرة وابكتني
وحشتيني اوييييييييييي
إرسال تعليق