الخميس، ٢٦ جمادى الأولى ١٤٣٠ هـ

ليس من ذلك بد


وتشوف الالم من بعيد جاي تقلبه امل
تقنع نفسها انها هتتقبله في هدوء 
وتفكر في حجات كتير تتعلمه معاه
تبقي قلقانة بس تعمل نفسها مطمنة
وتعيط وتمسح دموعها بسرعة عشان محدش غيرها يعرف ان الالم جاي
وقبل مايجي يدق بابها بخطوة 
تصرخ  تصرخ اوي  يمكن يخاف وميخبطش وميدخلش
ويرجع تاني من مكان ما جه
المرة دي الالم بيدق الباب وهتفتحله
هتفتحله من غير متصرخ ..هتفتحله في استسلام تام
عشان معندهاش حاجة غير انها  تتألم

هناك تعليق واحد:

لاسع افندى يقول...

استطيع ان اطلق على على الكلام ده عنوان فلسفة الالم