الخميس، ٢٦ جمادى الأولى ١٤٣٠ هـ

قد يصبح العمر احلاما نطاردها




احترم القدر جدا

ولكن ...

احب امنياتي كثيرا ..دعنا نكون اكثر تحديدا 

لدي امنية واحدة احبها كثيرا ..تتحور احيانا لتصبح حلما  احلمه بكل مااوتيت من صدق

تلوح لي علامة في الافق ان القدر وامنيتي يتصارعان ..  بالطبع هو صراع غير متكافئ بديهي النتيجة

في اول الامر بكيت بحرقة  .. بعد لحظات  قررت -في حسم- ان اغمض عيني  لاحلم حلمي للمرة الاخيرة بكل مااوتيت  من صدق 

فقد يمنح الحلم مالايمنح الاجل

العنوان والجملة باللون الاحمر من قصيدة لفاروق جويدة  

هناك تعليقان (٢):

غير معرف يقول...

اللهم اقدر لها الخير حيث كان ثم ارضها به

لاسع افندى يقول...

بعد كل ده ماعرفناش ايه هى الامنيه اللى بتتحول حلم ولكننا نتمنى ان تتحول الى حقيقه وواقع


تحياتى