أنا كده ومفيش غير كده عندي
فحسبي أن أبوح لوجه البوح لا أكثر
الاثنين، ٢٩ يونيو ٢٠٠٩
بلي أنا مشتاق وعندي لوعة
من لوعة الافتقاد نتألم
ول إرتواء الحنين نشتاق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق