أنا كده ومفيش غير كده عندي
فحسبي أن أبوح لوجه البوح لا أكثر
الاثنين، ١٣ يوليو ٢٠٠٩
مأساة ان تعيش ميتا وسط الاحياء
ماحدث انني احتضرت ولكني لم ادرك شيئا عن موتي فظللت اعيش وسط الاحياء وكأني منهم
وعندما شعرت ان ثمة شيئا ما غير منطقي ادركت حجم المأساة
اغلق الموت بابه وقد اعتقد اني نفذت منه
ولاادري متي سيفتح مرة اخري ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق